هي التزام المتدرب و المدرب بالقيم الإسلامية وبالأمانة التعليمية تحقيقاً للنجاح التربوي والتعليمي. وعلى ذلك فإن مركز أعمال المستقبل للتدريب لديه سياسة عدم السماح بالغش والتزوير وانتهاك الحقوق، ومن الأمثلة على ذلك: – تزوير الحقائب التدريبية وانتهاك حقوق الآخرين. – السرقة الفكرية والأدبية. – عمل دورات بتراخيص وهمية – إقدام المتدرب على تغيير المعلومات و تلفيقها – انتحال شخصية الغير.
يأخذ المركز النزاهة على محمل الجد ، لذا عادة ما يترتب على انتهاكات النزاهة الأكاديمية الحرمان من التدريب في المركز في حال كان المخالف للقوانين “متدربا ” وعدم التعاقد مع المدرب في حال كان “مدربا “